أمارتيا سن والهوية

​تتناول هذه الدراسة منظور أمارتيا سن الأساسي القائل بأن الأشخاص يجب أن يتحكموا في هويّاتهم بدلًا من تركها تتحكم فيهم. هذا يفترض الحاجة إلى تبديد الوهم القائل بأن الهويّات معطاة، ولا يمكن أن تتمازج أو يتكامل بعضها مع بعض. إن تبديد هذا الوهم يبدد بدوره ما قد يُنظر إليه على أنه صدام حتمي بين الهويات/ الحضارات، وما ينتج من ذلك من اندلاع للعنف. تناقش الدراسة عددًا من أفكار سن التي تتعلق بالعلاقة بين الهوية والعنف، وخطر الهويات المغلقة، ودور كل من الهوية الشخصية والهوية العامة في حياة الأفراد والمجتمعات. كما يناقش البحث سؤال: هل العنف يولد العنصرية أم أنّ العنصرية تولّد العنف؟  

حمّل المادة حمّل العدد كاملا الإشتراك لمدة سنة

ملخص

زيادة حجم الخط

​تتناول هذه الدراسة منظور أمارتيا سن الأساسي القائل بأن الأشخاص يجب أن يتحكموا في هويّاتهم بدلًا من تركها تتحكم فيهم. هذا يفترض الحاجة إلى تبديد الوهم القائل بأن الهويّات معطاة، ولا يمكن أن تتمازج أو يتكامل بعضها مع بعض. إن تبديد هذا الوهم يبدد بدوره ما قد يُنظر إليه على أنه صدام حتمي بين الهويات/ الحضارات، وما ينتج من ذلك من اندلاع للعنف. تناقش الدراسة عددًا من أفكار سن التي تتعلق بالعلاقة بين الهوية والعنف، وخطر الهويات المغلقة، ودور كل من الهوية الشخصية والهوية العامة في حياة الأفراد والمجتمعات. كما يناقش البحث سؤال: هل العنف يولد العنصرية أم أنّ العنصرية تولّد العنف؟  

المراجع