مهمات المترجم الجديدة "الديوان الشرقي-الغربي" والإرث الثقيل لنظريات الترجمة منذ غوته إلى فالتر بنيامين

​يتبع شتيفان فايدنر في هذا المقال أصول نظرية الترجمة في ألمانيا، وخصوصًا ترجمة الآداب الشرقية، ويسافر بنا عبر مسارات ترجمة الأدب الشرقي، مستقصيًا المواقف الأيديولوجية الكامنة فيها، ومتطلِّعًا إلى فعل ترجمي جديد ومعاصر يتحرر نهائيًا من إرث الماضي ومن هيمنة البعد الاستشراقي. 

حمّل المادة حمّل العدد كاملا الإشتراك لمدة سنة

ملخص

زيادة حجم الخط

​يتبع شتيفان فايدنر في هذا المقال أصول نظرية الترجمة في ألمانيا، وخصوصًا ترجمة الآداب الشرقية، ويسافر بنا عبر مسارات ترجمة الأدب الشرقي، مستقصيًا المواقف الأيديولوجية الكامنة فيها، ومتطلِّعًا إلى فعل ترجمي جديد ومعاصر يتحرر نهائيًا من إرث الماضي ومن هيمنة البعد الاستشراقي. 

المراجع