يتبع شتيفان فايدنر في هذا المقال أصول نظرية الترجمة في ألمانيا، وخصوصًا ترجمة الآداب الشرقية، ويسافر بنا عبر مسارات ترجمة الأدب الشرقي، مستقصيًا المواقف الأيديولوجية الكامنة فيها، ومتطلِّعًا إلى فعل ترجمي جديد ومعاصر يتحرر نهائيًا من إرث الماضي ومن هيمنة البعد الاستشراقي.