هذه المحاضرة القيتها في النادي الرياضي الأدبي بنابلس وفي القدس وغزة واللد، إحياءً لذكرى المصلح الاجتماعي الخطير السيد جمال الدين الافغاني بمناسبة مرور خمسين عامًا على وفاته. وقد رأيتان اطبعها وانشرها ليكون للقراء من سيرة جمال الدين ما يلهمهم العمل في سبيل المجموع وتقدمه، ومن رسالته ما يحفزهم إلى التماس طريقه في النضال والكفاح.