الرؤى النقدية والاستشرافية للكولونيالية وما بعدها بين شكيب أرسلان وإدوارد سعيد

الحديث عن الكولونيالية ومابعدها في نسق تجربتين رائدتين في مجال الثقافة و المقاومة و الثقافة الإمبريالية التي افتتحها كل من شكيب وأرسلان وإدوارد سعيد،يقود البحث إلى التحري حول طبيعة الأنماط والصور و التحليلات التي انطلق كل منهما في ظل الصراع الذي لا يزال محتدما بين الشرق و الغرب،و بلغة استشرافية للمآل الذي وضعت فيه الكولونيالية وأنساقها المتعددة قضايا العالم العربي و الإسلامي،وفي ظل انكسارات التي لازمت مفاهيم الإسلام والعروبة الحرية و العدالة و المساواة و المجتمع المدني وقضايا الاستقلال والأمة الواحدة وسياسات التمثيل الجديدة والإستشراق ومابعده.

حمّل المادة حمّل العدد كاملا الإشتراك لمدة سنة

ملخص

زيادة حجم الخط

الحديث عن الكولونيالية ومابعدها في نسق تجربتين رائدتين في مجال الثقافة و المقاومة و الثقافة الإمبريالية التي افتتحها كل من شكيب وأرسلان وإدوارد سعيد،يقود البحث إلى التحري حول طبيعة الأنماط والصور و التحليلات التي انطلق كل منهما في ظل الصراع الذي لا يزال محتدما بين الشرق و الغرب،و بلغة استشرافية للمآل الذي وضعت فيه الكولونيالية وأنساقها المتعددة قضايا العالم العربي و الإسلامي،وفي ظل انكسارات التي لازمت مفاهيم الإسلام والعروبة الحرية و العدالة و المساواة و المجتمع المدني وقضايا الاستقلال والأمة الواحدة وسياسات التمثيل الجديدة والإستشراق ومابعده.

المراجع