مصائر الفلسفة في العالم العربيّ الفلسفة تعليمًا وتعلّمًا في الجامعة اللبنانيّة

المجلد 1|العدد 2| خريف 2012 |دراسات

ملخص

​يربط البحث البعد النظري بالبعد العملي في مقاربته تعليم الفلسفة وتعلّمها في لبنان بوصفه نموذجاً دالا على العالم العربي ويجد أنَّ الفلسفة تكابد في المجتمعات العربية ألوانًا من التأزّم حتى بات النهوض بها أمرًا عسيرًا يحتاج قدرًا عظيمًا من جرأة الثورة على يقينيات التسليم الديني ومسلّمات المبايعة السياسية، كما يحتاج فهم العلاقة التي تربط الفلسفة بالعلوم الوضعيّة والإنسانيّة ذلك الربط الإبستمولوجي الفطن الذي يتيح للفلسفة أن تسهم بصورة فاعلة في صياغة المعنى الإنساني الأرحب.

حمّل المادة حمّل العدد كاملا اقتباس/ إحالة الإشتراك لمدة سنة اقتباس/ إحالة

​أستاذ جامعيّ لبنانيّ وباحث في الفسَارة الفلسفية، وفلسفة الدين، وتلاقي الحضارات في التجابه والتحاور. يعمل أستاذًا للفلسفة في الجامعة اللبنانية. من مؤلفاته "بين الابن والخليفة: الإنسان في تصورات المسيحية والإسلام"، و"الفكر السياسيّ المسيحيّ في بنائه النظريّ وواقعه اللبنانيّ".

× اقتباس/ إحالة
المركز العربي
هارفارد
APA
شيكاغو